في حال كنت تشك في ما إذا كانت مقاطع فيديو YouTube ووسائل التواصل الاجتماعي لها تأثير على نشر رسالة الفردية والحرية ، فكل ما عليك فعله هو أن تسأل فرانكلين أندريس كامارغو أرماس